سأل عقبة بن عامر رسول الله صل الله عليه و سلم : ما النجاة ؟ قال : " أمسك عليك لسانك..و ليسعك بيتك..وابك على خطيئتك ".
قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه: وجدنا الكرم في التقوى، والغنى في اليقين، والشرف في التواضع.
قالَ الحسَنُ: أَحَبُّ عِبَادِ اللَّهِ إلَى اللَّهِ أَكثرُهم له ذِكْرًا...وأَتقاهُم قَلْبًا.
قال سعيد بن المسيب : ما أكرمت العباد أنفسها بمثل طاعة الله، ولا أهانت أنفسها إلا بمعصية الله تعالى.
قالَ مالك بن دينارْ : ما عاقبَ الله قلبًا بأشدّ من أن يسلبَ منه الحياء.
قال الفضيل بن عياض: من استحوذت عليه الشهوات...انقطعت عنه مواد التوفيق.
قال بعض السلف: "إذا قصر العبد في العمل ابتلاه الله بالهموم".
سئل أحد السلف بما يستعان على غض البصر؟ قال بعلمك أن نظر الله إليك أسبق من نظرك إلى ما تنظر.
قال حكيم: عجبت للبخيل يستعجل الفقر الذى منه هرب...ويفوته الغنى الذى اياه طلب...فيعيش فى الدنيا عيش الفقراء...ويحاسب فى الآخرة حساب الاغنياء!.
قال عبدالملك بن مروان-رحمه الله-: عليكم بالأدب، فإن احتجتم إليه كان مالا، وإن استغنيتم عنه كان جمالا.
قال سفيان الثوري: لا تبغض أحداً ممن يطيع الله، وكن رحيماً للعامة والخاصة، ولا تقطع رحمك وإن قطعك، وتجاوز عمن ظلمك تكن رفيق الأنبياء والشهداء.
قال عمر بن عبدالعزيز : من وصل أخاه بنصيحة له في دينه، ونظر له في صلاح دنياه فقد أحسن صلته وأدى واجب حقه.
كان طاوس بن كيسان رحمه اللّه يتعذّر من طول السّكوت ويقول: إنّي جرّبت لساني فوجدته لئيما.